الإجابة الصحيحة (صح).

المنظومات البيئية المستقرة تتميز بتوازن بين المجموعات السكانية المختلفة والعلاقات الغذائية القائمة بينها.
إدخال مخلوق حي جديد (نوع دخيل) أو نزع مخلوق موجود (مثل القضاء على مفترس رئيسي) يمكن أن يؤدي إلى اضطراب هذا التوازن، مما يتسبب في تغيرات كبيرة في أعداد الكائنات الأخرى ويُحدث خللاً في النظام البيئي بأكمله.
(الكتاب الثاني، الجزء الثالث: التفاعلات، الفصل الثالث: علم البيئة، الدرس 5-3: سلسلة الغذاء، وشبكة الغذاء، الصفحات 73، 74).

الإجابة الصحيحة هي (النتح).

الأوراق الشوكية الصغيرة في نبات الصبار هي تكيف لتقليل فقدان الماء عن طريق عملية النتح، وهي عملية تبخر الماء من سطح النبات، خاصة من خلال الثغور الموجودة على الأوراق.
في البيئات الجافة، يكون تقليل فقد الماء أمراً حيوياً لبقاء النبات.
(الكتاب الثاني، الجزء الثالث: التفاعلات، الفصل الثالث: علم البيئة، الدرس 2-3: البيئة غير الحيوية، صفحة 67).

الإجابة الصحيحة هي (تصنع السكر من المواد الخام).

المخلوقات الحية عند بداية السلسلة الغذائية هي المنتجات، وهي كائنات ذاتية التغذية (غالباً نباتات خضراء) تقوم بعملية البناء الضوئي لتصنيع غذائها (السكريات مثل الجلوكوز) من مواد خام بسيطة (ثاني أكسيد الكربون والماء) باستخدام طاقة الشمس.
الخيارات الأخرى:
* تتغذى على النباتات أو تتغذى على مخلوق حي آخر: تصف المستهلكات.
* لا تساهم بأي دور في تصنيع الغذاء: خاطئة تماماً.
(الكتاب الثاني، الجزء الثالث: التفاعلات، الفصل الثالث: علم البيئة، الدرس 4-3: المنظومة البيئية، صفحة 70).

الإجابة الصحيحة هي (قيام النباتات المائية بعملية البناء الضوئي).

خلال النهار، تقوم النباتات المائية بعملية البناء الضوئي، والتي تستهلك غاز ثاني أكسيد الكربون الذائب في الماء.
ثاني أكسيد الكربون عند ذوبانه في الماء يكون حمض الكربونيك، مما يجعل الماء حمضياً قليلاً.
عندما تستهلك النباتات CO₂​ بكثرة أثناء النهار، يقل تركيز حمض الكربونيك، مما يؤدي إلى ارتفاع الأس الهيدروجيني ليصبح الماء قلوياً (أو أقل حمضية).

الخيارات الأخرى:
* قيام النباتات المائية بعملية التنفس: يؤدي إلى إطلاق CO2​ وزيادة الحمضية.
* توقف النباتات المائية عن عملية البناء الضوئي: يحدث ليلاً.
* زيادة نسبة CO₂​ الذائب في الماء: يزيد الحمضية.

(الكتاب الثاني، الجزء الثالث: التفاعلات، الفصل الثالث: علم البيئة، الدرس 2-3: البيئة غير الحيوية، صفحة 68).