الإجابة الصحيحة هي (صح).

يؤكد علم الاجتماع على أن الاستخدام الواسع لوسائل الاتصال الحديثة، وبشكل خاص الإنترنت، له تأثيرات كبيرة ومتنوعة على سلوك الأفراد وعلاقاتهم الاجتماعية.

فالإنترنت يسهل التواصل وتبادل المعلومات والثقافات بشكل غير مسبوق، ولكنه قد يؤدي أيضًا إلى تغيرات في أنماط السلوك، وظهور أشكال جديدة من العلاقات الاجتماعية (الافتراضية مثلاً)، وربما بعض المشكلات المتعلقة بالعزلة الاجتماعية، أو الإدمان، أو التعرض لمحتوى غير مناسب، مما يؤثر على التنشئة والقيم.
المرجع: الفصل الخامس: التكنولوجيا والمجتمع المعاصر، آثار التكنولوجيا على المجتمع، ص 76-77

الإجابة الصحيحة هي (خطأ).

التكدس السكاني في المدن يُعتبر تأثيرًا اجتماعيًا وديموغرافيًا قد يكون مرتبطًا بالتكنولوجيا (مثل تركز الصناعات والخدمات التي تعتمد على التكنولوجيا في المدن، مما يجذب السكان إليها)، ولكنه ليس التأثير البيئي المباشر للتكنولوجيا.

التأثيرات البيئية المباشرة للتكنولوجيا تشمل أمورًا أخرى مثل التلوث بأنواعه (الهواء، الماء، التربة)، واستنزاف الموارد الطبيعية، والإفراط في استخدام المبيدات والأسمدة، ومشاكل النفايات الصلبة والخطرة.
المرجع: الفصل الخامس: التكنولوجيا والمجتمع المعاصر، آثار التكنولوجيا على المجتمع، ص 84 (التأثيرات الاجتماعية) وص 85-86 (التأثيرات البيئية)

الإجابة الصحيحة هي (خطأ).

الأطعمة الفاسدة المعلبة التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة تُعد من "التأثيرات الصحية" للتكنولوجيا (أو لسوء استخدامها في إنتاج الغذاء وحفظه)، وليس من التأثيرات البيئية بالمعنى المباشر.

التأثيرات البيئية تتعلق بتلوث الهواء والماء والتربة، واستنزاف الموارد، إلخ. بينما التأثيرات الصحية تتعلق بصحة الإنسان وسلامته الجسدية.
المرجع: الفصل الخامس: التكنولوجيا والمجتمع المعاصر، آثار التكنولوجيا على المجتمع، ص 86

الإجابة الصحيحة هي (صح).

في سياق مجالات التكنولوجيا، يُشار إلى أن التكنولوجيا الحديثة عملت على الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة مثل سرعة الرياح وحرارة الشمس. وقد "أصبحت الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من المصادر المهمة للطاقة الرخيصة والبديلة والصديقة للبيئة."

فهذه المصادر تتميز بأنها متجددة (لا تنضب)، ولا تسبب تلوثًا كبيرًا للبيئة كما يفعل الوقود الأحفوري، وتكاليف تشغيلها قد تكون منخفضة على المدى الطويل بعد تكاليف الإنشاء الأولية.
المرجع: الفصل الخامس: التكنولوجيا والمجتمع المعاصر، مجالات التكنولوجيا، ص 74